بادرت المؤسسة العربية الإفريقية بتقديم طرف صناعى لزوجة وأم (س – م)من ذوى الاعاقة فقد تعرضت للسقوط من سطح منزلها فى الصغر وتم تجبيس الكسر بشكل خاطىء ,ونتج عن ذلك بتر بالساق اليمنى وزوجها يعانى أيضا من تقوس بالساق ويعمل فى مصنع للطوب ولاتجد من يساعدها فى تربية الطفلين ولاتستطيع توفير نفقات تركيب طرف صناعى ولكن الافريقية وضعت المرأة المعيلة والمرأة من ذات الاعاقة فى أولوية إهتماماتها وقدمت لها الطرف الصناعى لترعى أسرتها وتنهض بمسؤليتها.